كشفت المذيعة مي حلمي، أنها تلقت العديد من عروض الزواج بعد طلاقها من زوجها السابق المطرب محمد رشاد، موضحة أن لديها شرط للزواج مجددا، مؤكدة على ضرورة أن يكون رجلا مصريا، منوهة إلى أنها تلقت العديد من عروض الزواج من عرب ورفضتها.
وحول إذ كانت تعيش قصة حب حاليا، قالت مي، خلال لقائها على قناة “العربية”: “احتمال”، معلنة قبولها بأن تندرج تلك الإجابة نحو القول: “نعم أعيش قصة حب”، معقبة في نصيحتها للمرأة بألا تسامح بأكثر من المسموح به.
وبالحديث حول إعلان نيتها الاعتزال مؤخر، قال المذيعة: “مليت”، موضحة أن تدخل البعض في حياتها هو ما أصبح يزعجها، مشير إلى أنها أصبح لديها ملل من حكم الناس، لذلك فكرت في الاعتزال وتكوين بيت وأسرة.
وأشارت مي حلمي إلى أنها لم تحصل على حقوقها المادية من زوجها السابق المطرب محمد رشاد، موضحة أنها عندما سامحته بعدما غادر يوم عرسها، ثم سامحته وتزوجته بعدها ليس غباء منها بالمعنى الصريح، لكنها “سعت وراء قلبها، وكان هذا طبيعياً”.
وحول ما صرح به زوجها بأنها أجهضت جنينها بسبب عملية “شفط”، أكدت أن هذا عار تماماً من الصحة؛ لأن هذا يدين الطبيب، ومن العيب الحديث في هذا الشأن؛ لأنه طبيا لا يجوز.
