صرحت الاعلاميه ريهام سعيد، على حسابها الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك عن المؤامرة التي كانت ضدها من إحدى منافسيها عن طريقه واحده من فريق الإعداد القديم، ظن ريهام أنها بحاجه إلي مساعده ولكنها كانت تريد توريطها في مشكله جديده
قائلة: اكتشفت انهارده إن معده اشتغلت معايه ١٥ سنه عامله عليا مؤامره و جت لي في اسكندريه قال تسلم عليه، أنا سمعت إنها بقت بتشتغل مع واحده زميله من الإعداء و بالرغم من ده لما طلبت تتكلم معايه بهبلي افتكرت انها محتاجه مساعده او عندها اي طلب فقبلت اني اقعد معاها قعدت تتكلم كلام عجيب و تستفزني عشان اغلط و انا بطبعي مش غلاطه فمحصلش.
أضافت سعيد :جابت سيره حاجات غريبه و اتاريها بتسجل لي، ياما اكلنا عيش و ملح مع بعض و ياما اخدت مرتبات عاليه جداً، عزمتها في عقيقه ابني و عاملتها احسن معامله مع إنها شخصيه صعبه و كل الكرو بيكرهوها بس أنا كنت بحبها.
معلله السبب: طبعا هي معتمده إنها هاتشيل صوتها و بالتالي كل كلامي يتاخد مش علي إنه رد لا بتاخد علي إني بهاجم او بغلط، طظ في التسجيل و فيكي و في إلي بعتك لان أنا معنديش حاحه أخبيها هو السؤال هنا اخذتي كم عشان تبيعي ضميرك كده ؟ ايه القذاره دي ؟ طب و ابنك و جوزك و سمعتهم.
أيضاً:طب إزاي عايزه تأذيني و إحنا عشره، طب وإلي بعتاكي عايزه مني إيه ما خلاص سبت لها الجمل بما حمل، طب و إنتي تشتغلي صحفيه إزاي و حد يثق فيكي تاني ازاي.
معبره عن حزنها :اخذتي كم ؟ اخس عليكي و يا تري هاتفبركوا كلام و اله هايفضل زي ما هو ؟ حسبي الله ونعم الوكيل، يا جماعه و الله والله، و ما هم بضارين به من احد الا باذن الله، اد كده كنت مدايقه ناس كتير بنجاحي.
خاتمه : بس انا مش مصدقه و مصدومه، إن شاء الله بإذن الله و بقوه لا إله إلا الله هاتترد لك قذارتك و هايتقلب عليكي أعمالاك القذره إنتي و إلي مقبضك، أنا المفروض أكره نفسي علي سذاجتي و طيبتي، الحمد لله إن الواحد هاينزل قبره و هو مظلوم مش ظالم مش مصدقه القذارة.
