موقع مصر الإخباري
- أخبار عاجلة- أخبار هامةحوادث

الشهود فى قضية الأمين… محصلشى وأحد الضحايا ” شاذة”

قالت الشاهدة الرابعة في قضية رجل الأعمال محمد الأمين المتهم بهتك عرض 7 فتيات، أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في التجمع الخامس، إنها عملت في الدار الأمين ومختصة بالتقييم النفسي، وبعض الفتيات خضعوا التقييم النفسي ومنهم من خضع لقياس الذكاء للمقيمين في الدار وباقي التقييمات للفتيات تمت من خلالي، وانتهيت إلى أن بعض البنات منهم كان عندهم تأخر في القدرات العقلية.
وأضافت، أن واحدة من المجني عليهن اسمها فرحة أجرينا عليها مقياس السلوك التوافقي وأظهر أن البنت لها بعض السلوكيات الغير توافقية اللي منها الكذب واختلاق القصص وهي شخصية مضادة للمجتمع.
وتابعت، أن أحدي البنات اللي تم للفتاة لبيبة، وانتهي لنتيجة أنها تكذب كثيرا، مشيرة إلى أن سلوكيات الفتاتان كان الكذب واختلاق القصص.
وأشارت، إلى أن فترة التقييم استمرت لمدة شهرين ووصلنا أن بعضهن يصدر منهم سلوكيات مشاكل جنسية، وبعض الفتيات اللي اسمها فرح قالت إنها أثناء تواجدها معي في الجلسة أن لها أخ قام بسلوك جنسي معها قبل انتقالها للدار.
 فيما قالت الشاهدة الخامسة  إنها لا توجد أي صلة بينها وبين المتهم محمد الأمين، وكل صلتي بيه أن لما ببقي محتاجة حاجة بتصل عليه بيعملها وذلك بطبيعة عملي كمديرة دار رعاية الأيتام في بني سويف.
وأضافت، أن المجني عليها ملك كانت موجودة عندي في الدار قبل ما تنتقل للدار الخاصة بمحمد الأمين، وكان سلوكها انحرافي، وكانت شاذة جنسيا وجبت دكاترة من الإرشاد للدار وهما اللي فسروا سلوكها.
وتابعت، أن هناك أحدي الفتيات الموجودين عندي في الدار رأتها في وضع مش كويس.
وقال الشاهد السادس، إنه يعمل طباخ دار الأمين في بني سويف، وأن الكلام الذي يقال على المتهم محصلش، فضلا عن أن أثناء تواجدي في فيلا الساحل الخاصة بالمتهم، والبنات كانوا بيجوا للفيلا والمجني عليهن لو حبوا يخرجوا يتفسحوا المشرفين بيبقوا معاهم وملازمينهم على طول.
وأضاف، أن المتهم كان بيصلي بالبنات وكان بيتابع معايا الاكل بتاعهم والحاجة اللي لازمة لهم، مشيرا إلى أن المتهم محمد الأمين أثناء تواجدهم في الساحل عمره ما بات في الفيلا اللي بيبات فيها البنات، كان دائما موجود في فيلاته.
قالت الشاهدة الخامسة في قضية رجل الأعمال محمد الأمين المتهم بهتك عرض 7 فتيات، أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في التجمع الخامس، إنها لا توجد أي صلة بينها وبين المتهم محمد الأمين، وكل صلتي بيه أن لما ببقي محتاجة حاجة بتصل عليه بيعملها وذلك بطبيعة عملي كمديرة دار رعاية الأيتام في بني سويف.
وأضافت، أن المجني عليها ملك كانت موجودة عندي في الدار قبل ما تنتقل للدار الخاصة بمحمد الأمين، وكان سلوكها انحرافي، وكانت شاذة جنسيا وجبت دكاترة من الإرشاد للدار وهما اللي فسروا سلوكها.
وتابعت، أن هناك أحدي الفتيات الموجودين عندي في الدار رأتها في وضع مش كويس.
وكانت قد قالت الشاهدة الأولى، إنها جاءت اليوم للشهادة وأنها تعمل مشرفة في دار أيتام بمحافظة بني سويف، وجاية أشهد على سلوك فتاة من بين المجني عليهم في الدار اللي اسمها ملك.
وأضافت، أن ملك كان سلوكها سئ أثناء فترة تعاملها معي وكانت تتمرد على أي شيء يطلب مني كمسؤلة في الدار، فضلا عن أنها دخلت لغرفة الفتاة في وقت متأخر من الليل للاطمئنان عليها في حجرتها وتبين أنها تقف في البلكونة بملابس عارية، وكانت تتحدث مع شاب كان في البلكونة اللي في الدور التاني.
وتابعت، أن هناك فتاة تبلغ من العمر 11 عاما وهي أصغر من المجني عليهم وجت حكت ليا سلوكيات غير طبيعية من المجني عليها ملك، وقالتلي شوفت بعينيا أنها في وضع مش كويس على السرير.
فيما قالت  الشاهدة الثانية،  إنها تعمل مشرفة في دار الأيدي الأمينة، وكل اللي بيتقال ده محصلش والاتهامات دي غير صحيحة، وكنت موجودة في الدار ومشوفتش أي حاجة غلط حصلت.
 وأضافت، أنه لا توجد أي فتاة من المجني عليهن اشتكت أو أخبرتني بأي شيء بدر من المتهم محمد الأمين، ولم ينفرد بهم المتهم نهائي واحنا بنبقي مرافقين للفتايات خلال 24 ساعة.
وتابعت، أن المتهم محمد الأمين لم يعاقب أي فتاة من الدار لأن هناك لائحة في الدار والمشرفة والإدارة هيا اللي بتنفذ العقاب.
وقالت الشاهدة الثالثة  إنها تعمل مشرفة في الدار المملوكة للمتهم، وكل هذه الاتهامات كذب وتلفيق.
وأضافت، أنها كانت تري كل ما يحدث في الدار لأنها كانت تلازم المجني عليهن وكل ما أدلوا به غير صحيح، مشيرة إلى أنه لا توجد أي فتاة من المجني عليهن تقدمت بالشكوي لي من المتهم

المزيد من الأخبار

اترك تعليقا

* باستخدام هذا النموذج ، فإنك توافق على تخزين ومعالجة بياناتك بواسطة هذا الموقع.

موقع مصر
بوابة موقع مصر - أخبار مصر

يستخدم موقع مصر ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافق إقرأ المزيد