موقع مصر الإخباري
- أخبار هامةأخبار

ننشر نص حوار الرئيس السيسي مع سكان قرية الابعاديه بالبحيره

ينشر موقع مصر الاخباري نص حوار الرئيس عبد الفتاح السيسي مع سكان قريه الابعاديه خلال زيارته للقريه لتفقد مشاريع مبادرة “حياه كريمه ”
وقال: “ اللي بيتولي الأمور هو ربنا سبحانه وتعالي.. وهو المهيمن.. كدولة بنجري على أد طاقتنا والله العظيم أكثر من طاقتنا.. ومش جهدنا بس لكن بيكوا انتوا كمان”.

وأضاف الرئيس السيسي: “الناس بتتكلم على الطرق لأنهم أتعودوا أن لازمته ايه.. دي خطة.. عايزين تحاسبوا حاسبوا الدكتور مصطفي لأنه كان ماسك التخطيط العمراني على الدولة المصرية وكان بيقول عايز أعمله مش قادر.. أديك قدرت يا دكتور جبتلنا الكلام”.

وتابع الرئيس السيسي: “موضوع الصناعة شغالين فيها جامد أوي ونعتبر إنها فرصة كويسة للتشغيل وتزويد شغل الناس وتزويد الناتج المحلي ولو صدرنا يجينا دولار ولو كفينا مش هنشتري بالدولار.. وقولت فى مؤتمر فى زامبيا أن كل ساعة الدولة تقضيها فى اقتتال دا خراب سنين بدل ما تختلف معايا اشتغل من حقك تختلف وترفض بس اشتغل متحرنش وتقف.. اشتغل اشتغل اشتغل”.

وأشار: “مصر جميلة بالله.. شوفوا يا مصريين كلكوا كل ما هتصبروا وتقولوا يارب وتشتغلوا ربنا هيغير حالنا للأحسن”.
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن ما يتم إنجازه يستهدف فترات زمنية مستقبلية طويلة تصل إلى 30 عاما، مضيفا أن علينا الاطمئنان على المستقبل بمشروعات تمت على الأرض.
وأضاف أن الدولة تسعى لتحقيق أقصى استفادة من كافة الموارد، متابعا أن مشروعات محطات المياه تستهدف فتح آفاق جديدة للتنمية الزراعية.
وتابع: “اللي هيحاسب على الكلام ده وشايفه واحد بس ربنا ، ومش بقلق خالص من اللي بيتقال في السوشيال ميديا”.
وأكمل الرئيس السيسي: “ نحن نسيطر على الأمور جيدا وسنخرج من الأزمة الحالية بفضل تكاتف الشعب”، مضيفا أن الزيادة السكانية أثرت بشكل كبير على عملية التنمية.

قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنّ عدد سكان مصر حتى عام 1952 كان يبلغ 19 مليون نسمة.
أنّ عدد السكان وصل في عهد الرئيس الراحل أنور السادات وصل إلى 40 مليون نسمة.

وأوضح أن عدد السكان وصل عام 2011 إلى 80 مليون نسمة، في حين يصل حاليا إلى 105 ملايين نسمة، معقبا: «كل 15 ثانية في مولود في مصر.. ربنا يزيد ويبارك».

وأشار إلى أنّ الدولة تحرص على توفير السلع في ظل التحديات حتى وإن كانت مرتفعة الأسعار، لتغطية احتياجات 105 ملايين نسمة، بجانب تسعة ملايين ضيف جاؤوا لمصر من بلدان التوتر، ما يعني أن الدولة توفر الاحتياجات لـ114 مليون شخص.

وشدد على أهمية بذل الجهود على مختلف الأصعدة، قائلا: «بنحاول بكم وبجهدكم ودعمهم وقبل ده كله بدعواتكم.. الناس الطيبة كتير في مصر».
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي: “اتعرض عليا قوائم الانتظار وكانوا 12 ألف حالة وحينها تبرعت جهات عديدة بتمويل وإنهاء هذه القائمة”، متابعًا: “ قوائم الانتظار وصلت على مستوى الجمهورية لـ 2 مليون والرقم الذي تم إنفاقه حتى الآن في قوائم الانتظار وصل لـ 20 مليار منهم 16 مليار تم توفيرهم من قبل الدولة وعدة مليارات جاءت من الأزهر والبنوك ومؤسسات المجتمع المدني”.

وأضاف الرئيس السيسي:” احنا كنا بنتكلم في 4 سنين في 12 ألف لما دخلنا الموضوع واشتغلنا عليه بقى 2 مليون في 4 سنين”.
وقال: “قوائم الانتظار حتى الآن على مستوى الدولة المصرية أصبحت تقدر بـ2 مليون.. والرقم اللي تم إنفاقه حتي الآن فى تلك القوائم داخل فى الـ20 مليار.. 16 مليار الدولة وفرتهم وعدة مليار من جهات كثيرة مثل الأزهر والبنوك ومؤسسات المجتمع المدني”.

وأضاف الرئيس السيسي: “الأزمة اللي عندنا على أد دولة بـ105 ملايين فى أى موضوع تتكلم فيه هتجد تلك الأزمة.. ويا ترى بفضل الله حجم عبورنا لتلك الأزمات معقول ولا مش معقول.. وحاسين بكرم ربنا لينا ولا لا؟.. واحنا لا نتوقف عند الـ2 مليون فى عدد قوائم الانتظار”.

وتابع الرئيس السيسي: “احنا كدولة كنا حريصين إن العمل اللي نعمله للدولة المصرية لا يكون مرتبطًا بفترة زمنية مؤقتة.. كان كل شغلنا هو تخطيط استراتيجي يستهدف الدولة المصرية و20 أو 30 عامًا قادمين”.

قال ، إنّ أزمة الدولار أحدثت تأثيرا كبيرا على الأسعار في مصر.
وأضاف أن زيادة فاتورة الدولة من الدولار تؤدي إلى حدوث عبء على الاقتصاد.
وتابع: «في الريف.. الناس مش بتاخد بالها أوي.. زمان من 50 سنة.. الريف كان بيغطي حاجته.. كان عيب أوي لما حد يروح يجيب زيت.. لو حصل كده يقولك معقولة إحنا ناكل بزيت.. إحنا بناكل بسمنة بلدي.. فيه حد كان بيروح يشتري بيضة أو فرخة من الشارع.. البيت في الريف كان عبارة عن وحدات إنتاجية صغيرة».
وأشار إلى أنّ الريف في تلك الفترة كان يوفّر جزءا من الإنتاجية للحضر وعواصم المحافظات.
شدّد الرئيس عبدالفتاح السيسي، على ضرورة التكاتف والتكامل بين الدولة والشعب من أجل مواجهة التحديات.
وقال: «فيه ناس لما تسمعني تقول إنت بتتكلم وكأنك صاحب الحكاية.. أنا مسئول لكني مش صاحب الحكاية.. مفيش حد صاحب الحكاية.. إحنا أصحاب الحكاية».
وأضاف أن رغيف الخبز يُكلف 80 قرشا في حين تبيعه الدولة للمواطني بخمسة قروش، ما يؤكد ضرورة توريد القمح للحكومة.
ولفت إلى أن الدولة تحرص دائما على أن يكون هناك مخزون استراتيجي لمدة لا تقل عن ستة أشهر، وهو أمرٌ حرصت عليه الدولة منذ خمس سنوات.
ونوه بأن الدولة حرصت على أن يكون هناك رصيد الأرز والقمح والزيوت واللحوم والدواجن لا يقل عن هذه الفترة منعا لحدوث أي أزمة.
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنّ 70 مليون مواطن يستفيدون من التموين.
وأضاف: إخواننا المزارعين طلبوا أسعار استرشادية للسلع.. عملنا كده في 5 سلع.. ولما لقوا حد تاني قدم سعر أكبر للأرز راحوا باعوا له.. رغم إن الأرز ده أن كنت بحطه في التموين”.
و تابع: «لا بأس.. كده كده جوّه مصر وهيوصل في الآخر للناس.. لكن هيوصل بسعر غالي.. أنا كنت هبيعه بسعر مدعم.. لكن القطاع الخاص هيبيعه بأكتر ما اشتراه.. لو اشترى الكيلو بـ17 جنيه هيبعوا بـ20 أو 21 جنيه».
وأشار إلى أن إنتاجية القمح مصر يمكن أن تصل إلى عشرة ملايين طن، متابعا: “فيه حد ممكن يقولي إحنا بنخلي في الريف قمح في البيت علشان بنعمل شوية حاجاة في المناسبات”.
ولفت إلى أنّ إجمالي ما تم توريده من القمح للحكومة بلغ 3.5 مليون طن، ما يعني وجود 6.5 مليون طن في منازل المواطنين.
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن ملايين الأشخاص جاؤوا إلى مصر من دول شهدت اقتتالاً.
وأضاف أن هؤلاء الأشخاص يعيشون مع المصريين، في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها مصر.
وتابع: «كنا ممكن نقول لأ.. بيدخلوا مدارسنا ومستشفياتنا.. بنتشارك في اللي موجود رغم إنه مش كتير.. لكن إحنا بنتشارك فيه».
وأشار إلى أن الدولة تبذل جهودا حثيثة من أجل تخفيف آثار الأزمة التي تعيشها منذ ثلاث سنوات، واصفا هذه المدة بأنها ليست بسيطة في عمر دولة تقاوم أزمة كبيرة على مستوى العالم أجمع ولها تأثيرات على دول، يعتبر اقتصادها أقوى من مصر بكثير.
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن حجم الأعمال الذي شهدته مصر على مدار السنوات الثماني الماضية أنجزه الشعب المصري.
وأضاف: «اللي اتعمل مكنش ممكن يتم بدون مشاركة المصريين سواء شباب أو شابات أو رجال أو سيدات أو حتى الكبار في السن.. كفاية دعواتهم اللي سهلت أمور كتير».
وأشار إلى أن هناك أزمة قائمة منذ ثلاث سنوات، بدءا بجائحة كورونا، التي أثرت على العالم أجمع بما في ذلك مصر، مؤكدا أن الدولة لم تتوقف.
ولفت إلى أنّ الأزمة الروسية الأوكرانية أحدثت تأثيرا كبيرا على الاقتصاد العالمي، وأنها عملت إلى إبطاء حركة الاقتصاد المصري وأدّت إلى ارتفاع الأسعار.
وتابع: «دايما كنت أقول خلوا بالكم من بلدكم.. كانوا يقولوا إنت بتقول الكلام ده ليه.. كنت بقول كده لإني شفت، وكلنا شفنا، لما حصلت مشاكل في بلاد تانية الناس هناك مقدرتش تقعد فيها وسابت بلدها».
.
عبّر الرئيس عبدالفتاح السيسي، عن سعادته بلقاء أهالي قرية الأبعادية وتناول الإفطار معهم.
وقال : إنّ ما شاهده في القرية يُشجع على مواصلة العمل والإنجاز حتى الانتهاء من تطوير كل قرى الريف المصري وليس فقط المرحلة الأولى.
وأضاف: «مفيش حد يقدر يعمل حاجة لوحده.. لا حكومة ولا رئيس ولا مؤسسات.. لكن نقدر مع بعض كدولة وشعب».
وأشار إلى أنّ مصر تواجه الكثير من التحديات، موضحا أنّه مع بداية مبادرة حياة كريمة كانت المخصصات تبلغ 250 مليار جنيه، في حين وصلت التكلفة حاليا إلى 350 مليار جنيه للمرة الأولى.
وقال الرئيس مخاطبا الشباب: «أنا سعيد جدا بوجودي هنا.. وبحبكم جدا»، مؤكدا أن الأهالي يشعرون بسعادة كبيرة بالمشروعات التي يتم تنفيذها.
وأضاف: “أشكر كل شاب وشابة بيشتغل هنا وأنا مش شايفهم.. الشكر ده باسم كل مصري ومصرية”.
وأشار إلى أن الجهود المبذولة تساهم في تغيير حياة المواطنين، مؤكدا أنه لا يوجد مقابل يمكن أن يماثل هذه السعادة.
ودعا الرئيس السيسي، الشباب لمواصلة العمل وبذل الجهود، مؤكدا أنّ الخدمات تعوّض المواطنين في الريف عن فترة طويلة من حرمانهم منها.
قال إن تكلفة مشروعات مبادرة حياة كريمة ستتجاوز تريليون جنيه بعد انتهاء العمل في المرحلتين الثانية والثالثة.
وأضاف: «قالوا التكلفة دي كتير.. قلتلهم محدش بيجيب حاجة (من عنده).. كله بلدنا».
وأوضح الرئيس السيسي، أنّ العمل المشترك بين المواطنين والدولة كفيل بمواجهة التحديات.
متابعا: «كلنا أسر بسيطة.. لما حد بيدخل في موضوع معين بنتكاتف معاه.. زي بنت بتتجوز أو أسرة عندها أزمة مع حد.. لما تتكاتفوا المشكلة بتتحل.. لكن لو سابوه لوحده ممكن متتحلش».
وتفقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، مجمع الخدمات الزراعية بقرية الأبعادية
وخلال الجولة، وجه الرئيس السيسي بإنشاء مراكز تجميع ألبان، وذلك منعا لعدم الهدر أو التلف، وأن يكون هناك سعر اقتصادي مناسب للمواطنين.
فيما ردّ اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية، الذي كان محافظا للبحيرة، بأنّ محافظة البحيرة بها ستة مراكز لتجميع الألبان.
وأجرى الرئيس حوارا مع المواطنين هناك، حيث أكّدوا للرئيس: «نورت الأبعادية يا ريس.. القرية دخلت التاريخ إلى أن يرث الأرض ومن عليها».
وقال أكثر من مواطن: «شكرا على الخدمات اللي بنشوفها.. إحنا فخورين بك جدا يا ريس وراضين من كل قلوبنا ونبايعك لغاية ما نموت .. إحنا اتولدنا على إيدك.. فخورين بيك إن رفعت مصر والوطن العربي».
وفيما رد الرئيس: «اللي اتعمل حصل بينا كلنا»، فردّ المواطن: «لأ.. بسيادتك يا فندم.. أنت قلب الأسد، لقد منّ الله علينا واختارك لنا لنصرة وطننا».
وسأل الرئيس السيسي المواطنين، «إزاي نخلي الناس تحافظ على الأرض»، فأجاب أحدهم: “كان فيه ناس لها احتياجات في البناء”، فأشار الرئيس إلى إنشاء الدولة مشروعات إسكان، وأنها ستواصل بذل الجهود في هذا الصدد.
فيما رد المواطن: «سيادتك مكنتش موجود.. الفخر والاعتزاز لسيادتك على إعطاء التصاريح للناس وتحديدا في البيوت الجديدة».
وطلب المواطن، تخفيض أسعار تقنين الأراضي، فيما رد اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية والذي كان محافظا للبحيرة، بأن سعر المتر في القرية يكلف 50 جنيها.
وأوضح أن هذه القرية هي الأكبر من حيث التصالح والتقنين على مستوى الجمهورية، مشيرا إلى أن البحيرة أقل محافظة من حيث الأسعار على مستوى الجمهورية.

تفقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، الوحدة الصحية بقرية الأبعادية بمحافظة البحيرة، ضمن مشروعات حياة كريمة، وذلك خلال الجولة التي أجراها اليوم الأربعاء.
اطمأن الرئيس على وجود صيدلية في الوحدة، وتوجه إليها وسأل عن مدى توفر الأدوية، وسأل الصيادلة عن وضعهم، وطلب منهم مقترحات لتطوير العمل.
وقال الرئيس، إن تطوير الوحدة الصحية جاء من أجل خدمة المواطنين وتخفيف الضغوط عن المستشفيات.
فيما أكّد المسئول عن الوحدة، أن تشغيل خدمات الرعاية الصحية بشكل جيد يقلل الضغط على المستشفيات بنسبة 70%، مؤكدا أنه يتم العمل على الاستثمار في الصحة وليس في المرض.

كما تفقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، مجمع الخدمات التكنولوجية ضمن مشروعات حياة كريمة، بقرية الأبعادية بمحافظة البحيرة، ضمن الجولة التي أجراها اليوم الأربعاء.
وخلال الجولة، استمع الرئيس السيسي لتفاصيل الجهات المقدمة في المجمع، والتي تشمل التضامن الاجتماعي، البريد، الأحوال المدنية، والوحدة المحلية، والتموين، بإجمالي 161 خدمة، بعضها ينتهي في نفس اليوم.
وقال الرئيس، مخاطبا الموظفين، إنه جاء لتوجيه الشكر إليهم على الجهود المبذولة في خدمة المواطنين، مؤكدا أن الموظفين موجودة من أجل قضاء مصالح المواطنين.
وأضاف أنه يحرص على أن الأمور تجري على قدم وساق، مشيرا إلى أنّ تكامل المراكز من حيث المعدات والعناصر البشرية يحقق الهدف المطلوب.
وحرص الرئيس السيسي، على الاطمئنان على نزلاء الدار، وسألهم عن أحوالهم الصحية.
وسأل الرئيس، النزلاء، عما إذا كانوا في احتياج لشيء، فردت سيدة: «عندنا طلب»، فقال الرئيس: «تحت أمرك»، فطلبت السيدة: «نفسي نزور النبي»، فرد الرئيس: «عليه الصلاة والسلام.. حاضر من عنينا».
وأضاف: «متنسوناش من دعواتكم الطيبة»، فانخرطت السيدات في الدعاء للرئيس، فيما أمّن بالقول: «اللهم آمين».
تفقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، دار مسنين بقرية الأبعادية بمحافظة البحيرة، ضمن الجولة التي أجراها اليوم الأربعاء.
وحرص الرئيس السيسي، على الاطمئنان على نزلاء الدار، وسألهم عن أحوالهم الصحية.
وقال الرئيس مخاطبا النزلاء: «أنتوا منورين الدنيا وإحنا عايشين بالبركة بتاعتكم».
وسأل الرئيس، النزلاء عما إذا كانوا سعداء بإقامتهم في الدار، فردوا عليه بأن كل شيء على ما يرام، فيما ابتهل النزلاء بالدعاء لمصر وللرئيس.

المزيد من الأخبار

اترك تعليقا

* باستخدام هذا النموذج ، فإنك توافق على تخزين ومعالجة بياناتك بواسطة هذا الموقع.

موقع مصر
بوابة موقع مصر - أخبار مصر

يستخدم موقع مصر ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافق إقرأ المزيد