اصبح الموسيقار حلمي بكر تريند مواقع التواصل الاجتماعي ومرحكات البحرث بعد اتهام ابنه لزوجة ابيه بخطفه في الشرقيه
وتدخل نقابه الموسيقيين في الازمه بعد ما كشفت عضو المجلس ان الموسيقار يعاني من ظروف معيشيه صعبه
وتدخلت زوجنه سماح القرشى، بتنفي ما أثير حول أنها استولت على شقة زوجها بالمهندسين، ونقله إلى محافظة الشرقية،وقالت : كلام غير حقيقي وغير صحيح، مشيرا إلى أن زوجي كان يعاني من أزمة صحية.
وقالت سماح القرشي، حلمي بكر رفض الحديث وأكد أنه غير مخطوف، مؤكدة أن زوجي يرفض التواجد بالمستشفى، على الرغم من ضرورة أن يكون تحت الملاحظة الطبية.
وتابعت زوجة حلمي بكر، أن حلمي بكر رفض الذهاب مع أخواته وقال لهم لن أغادر، وعندما تدهورت حالته الصحية في المهندسين رفض حلمي بكر الذهاب للمستشفى لمدة أسبوعين وأكثر.
وقال محمد عبدالله المتحدث باسم نقابة المهن الموسيقية، إن الفنان مصطفى كامل النقيب العام للمهن الموسيقية، ومجلس الإدارة بكامل أعضائه، يدعمون الموسيقار حلمي بكر، مشيرًا إلى استعدادهم بشكل تام لنقله لأي مستشفى في مصر.
وأضاف عبدالله، في بيان صحفي اليوم الثلاثاء: “أستاذ حلمي بكر لو شاور بس المجلس والنقابة كلهم تحت أمره، كلهم مستنيين الأستاذ حلمي أو أي حد من أسرته يتواصل معانا، ويقولنا إيه اللي نقدر نعمله وإحنا مش هنتأخر”.
وتابع: “الأستاذ حلمي بكر قيمة فنية كبيرة جدا، ورجل أثر بألحانه في تاريخ الموسيقى العربية”.
واستطرد: “النقيب ومجلس الإدارة تحت أمره، وكل ما في الأمر وجود صعوبة في التواصل معه من قبل النقيب ومجلس الإدارة، وموقف النقيب والمجلس تجاه مساعدة الأستاذ حلمي مستمر ولم ولن يتغير”.
وكانت الفنانة نادية مصطفى عضو مجلس نقابة المهن الموسيقية،كشفت عن تدهور الحالة الصحية للموسيقار الكبير حلمي بكر، ووجهت الاتهام لزوجته بمنع الزيارة عنه، قائلة: “حلمي بكر ليس فقط بالنسبة لي قيمة وقامة لكنه عشرة العمر وبعتبره أبويا وأخويا وصديق العيلة طول عمره بيدعمني”.
وقالت إنه في فترة تعبه الأولى كانت تقوم بزيارته في المستشفى حتى تعافى تمامًا، وتابعت: “خرج من المستشفى لشقته في حدائق الأهرام لأنه كان منفصل في هذا التوقيت عن زوجته فأخذ شقة هناك، بعد كده سمعت أنه رجع بيته في المهندسين، وعرفت أنه تعب تاني وكنت بزوره في وجود زوجته يوميا”.
وبدات الازمه عندما اتهم هشام حلمي بكر،زوجه ابيه بخطفه
وأضاف :«جتلي أخبار من خلال عمي في القاهرة والذي أخطرني بضرورة نزولي لمصر في أسرع وقت لأنه في الغالب الموسيقار حلمي بكر في أيامه الأخيرة ومش بس عمي فيه ناس كتيرة بتتكلم عن مشاكل أخرى أثرت عليه بخلاف مشاكله الصحية والتي أسهمت في تدهور حالته منها المعاملة السيئة التي يلقاها من زوجته الحالية وأقاربها».
