قال الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إن المجتمع المصري تعرض لاختراقات مست المسلمين والمسيحيين.
وأوضح شيخ الأزهر في تصريحات صحفية أن هذا الاختراق، أدى إلى ظهور خطاب متشدد، أسير بمظهريات وشكليات فارغة من جوهر الإسلام الحقيقي.
ووجه شيخ الأزهر رسالة إلى الشباب قال فيها: “لسنا وحدنا في هذا العالم، والعلاقة بين الأمم والشعوب أساسها التعارف، والتعاون، وليس الصراع، أو حمل الناس على الإسلام، بالقوة أو الإساءة، إلى أديانهم وعقائدهم.