قال المركز الألماني لأبحاث السرطان إن سرطان الخصية هو ورم خبيث يصيب الخصية، موضحا أن أبرز عوامل الخطورة المؤدية إليه تتمثل فيما يعرف “بالخصية المعلقة”، وهي حالة لا توجد فيها خصية واحدة أو كلتا الخصيتين في كيس الصفن، ولكن في تجويف البطن.
عوامل الخطورة الأخرى المصاحبة للسرطان
التشوه الخلقي في فتحة مجرى البول أو ما يسمى “بالإحليل التحتاني”، بالإضافة إلى العامل الوراثي.
تتمثل في تصلب وتورم الخصية والشعور بثقل أو شد فيها وتجمع السوائل حولها، بالإضافة إلى انخفاض الرغبة الجنسية.
وشدد المركز على ضرورة استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب، مشيرا إلى أن التشخيص المبكر يرفع فرص العلاج والشفاء.
طرق العلاج الجراحة
(استئصال الخصية المصابة) والعلاج الإشعاعي والعلاج الكيماوي.