تزوجت “علياء ” الأرمله الشابه، من شخص أخر بعد وفاه زوجها بغرض الستر وحمايه تجارتها المتمثله في محل تملكه في منطقه امبابه، حتى وجدت ضالتها في شاب متدين يدعي ” سعد” ويمتلك محل بجوار محلها، وهي الأرمله الجميله التي لديها طفل سبع سنوات وتم الزواج سريعا.
عهدت الشابة هي وزوجها الجديد ، الى والدته لرعايه تجارتهما، و مرت الأيام على الزوجه سعيده، حتى عادت من شهر العسل لتجد حماتها تباشر تجارتها وتجاره زوجها الجديد، فاعتقدت أن الحياه ابتسمت لها وسوف ترتاح بعد شقي وتعب السنين وستكون حماتها هي أمها التي لم تلدها، لكن سرعان ما أظهرت الحماه أنياب الطمع والحقد وأفتعال المشاكل، وأمام جبروتها استسلمت الزوجه لطلباتها لأنها تخشي الطلاق، حتى أخذت منها المحل وضمته علي تجارتها وأصبحت الحماه هي من تعطي للزوجين المصروف.
وتستكمل الزوجة حتي تحول الزوج المتدين إلي عاطل ينتظر المال من امه التي تدير التجاره، ومن ثما تحول إلي مدمن للمخدرات. وتتطورت الخلافات حتي أصبحت الزوجه بلا محل وبلازوج ولا مال والامور كلها بيد الحماه فرفعت دعوي قضائيه للإسترداد محلها ومعها توجهت، بصحة أيمن محفوظ المحامي، لأسره بندر أمبابه لرفع دعوي خلع، ضد الزوج الذي حولته امه (الحماه) من تاجر متدين الي عاطل مدمن ومازالت الدعوي متداوله
