موقع مصر الإخباري
فن

في الغرافه .. بوسي تكشف اسرار علاقاتها مع ازواجها ورأيها في خالها

كشف المطربة الشعبية بوسي، اسرار مثيره حول حياتها وعلاقاتها بازواجها السابقين ورايها في خالها وبدايتها في شارع الهرم

وقالت في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناة النهار، إنّ طليقها الراحل المنتج وليد فطين لم يكن لديه أي علاقات عمل خارج شارع الهرم،
واوضحت : «عرف يوقعني ويتجوزني عشان هو بيتجوز النمرة اللي هيمسكها وأنا كنت المطربة الوحيدة اللي مسكها».

وأضافت بوسي، أن طليقها الراحل تزوج عليها راقصة: «اتجوز كتير بعدي واتجوز عليّ رقاصة واكتشفت الموضوع بسبب طمعه، اتجوز واحدة تانية عشان ياخد فلوسها، وهي راقصة ليست معروفة».

وتطرقت بوسي إلى استغلالها من قبل طليقها: «لما كنت بشتغل معاه، مكنتش باخد غير 400 جنيه من النمرة رغم إن المفروض ليّ نسبة، وكان بياخد من ورايا فلوس كتير، وقتها كان أقل واحد بينقطني بـ5 آلاف جنيه، مثلا كان بيترمي عليّ حوالي 200 ألف جنيه في اليوم تقريبا كنت باخد منهم 400 جنيه، كنت بلا إرادة يعني بالسحر والأعمال وبالتالي وافقت، وأخته اللي كانت بتعمل السحر».
ونفت المطربة الشعبية بوسي، اتهام طليقها الراحل وليد فطين وشقيقتها لها بأنها استغلته وأنه تسبب في ظهورها على الساحة الفنية، قائلة: “الناس بتقول ده كان المنتج وهو اللي عملها، أنا مش جاية لنصر محروس ولا محسن جابر، أنا اتعرفت عليه لأنه كان بيشغل نمر في شارع هرم، مكنش منتج ولا حاجة”.

وأضافت بوسي: «كنت أعمل في الزقازيق ونصحوني هناك بالتعامل مع وليد فطين، قابلته على أساس إنه يمسك لي شغلي في شارع الهرم مش رايحة شارع الهرم، وقالي إنه كان مطلق أم ابنته التي كانت تعمل راقصة، لكنها تابت الآن وأصبحت منقبة وتربي ابنتها».

وتابعت: «كان بني آدم طماع وقالوا له إني هبقى نجمة ولف عليا وتزوجني وعرف يوقعني لأني كنت عيلة صغيرة وكان عمري 19 سنة وياخد كل قرش مني، وأكبر دافع لقبولي الزواج منه هو رغبتي في الهروب من سيطرة خالي واستغلاله لي لأنه كان واخد كل شقايا، وعشان أهرب منه رحت للأسوأ منه».

وعلقت على اتهامها من شقيقة وليد فطين طليقها بقتله، قائلة: “اعتدت على التزام سياسة الصمت، مش أي حد معدي في الشارع يقول خبر المفروض إني أرد، اللي عنده حاجة يقولها، أخته تقوله اللي هي عاوزاه، هو ميت في السجن أصلا”، وذلك في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، على قناة «النهار».

وحول اتهام طليقها بتسببها في تدمير حياته وسمعته وحرمانه من ابنه بعدما جعله الله سببا لنجاحها، قالت: «في فترة الخلافات كان ابني صغير في السن ولم أكن أرد احتراما له، وكنت عاملة حساب لابني».

وتابعت: «الآن، أصبح ابني عمره 16 سنة، وبصرف النظر عما إذا كان والده شخصا جيدا أم لا، فهذا الأمر لا يعني إلا والده فقط، مقدرش أجيب سيرته بحاجة وحشة».
أثنت على طليقها هشام ربيع بعدما دخل السجن في سبيل حمايتها، قائلة: “دخل السجن عشان يدافع عن مراته اللي هي شرفه وعرضه، وهي دي الرجولة وتعظيم سلام له”.

وأضافت «بوسي»، : “الله يسامح اللي كانوا السبب ووصلوا له كلام مش مظبوط خلوه يقول إني موقفتش جنبه”.

وتابعت: «في ناس كتير شغالين على ودانه ووصلوا له كلام مش كويس واشتغلوا على ودانه، وهو زي أي راجل، وللأسف الكلام ده جه من المقربين، وعمري ما هسيبه».

المزيد من الأخبار

اترك تعليقا

* باستخدام هذا النموذج ، فإنك توافق على تخزين ومعالجة بياناتك بواسطة هذا الموقع.

موقع مصر
بوابة موقع مصر - أخبار مصر

يستخدم موقع مصر ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافق إقرأ المزيد