كشف الفنان مدحت صالح علاقته لبالفنان الراحل وائل نور ومدي تاثره بوفاته ووفاة والدته والاغنيه التي تمني غنائها
وقال تأثرت بشده بعد وفاة الفنان وائل نور.
وأضاف في لقاءه مع الإعلامية أسما إبراهيم في برنامج حبر سري على قناة القاهرة والناس: «السند الحقيقي في الناس اللي حواليا، الفلوس أهميتها أنها تتصرف، أجمل حاجة في الفلوس أنها تتصرف».
وتابع: «عمر ما ضهري انكسر لأن سندي الوحيد ربي، لكن تأثرت نفسيًا لوقت ما، وحصل ذلك بعد رحيل والدتي ثم والدي، ثم صديقي وائل نور مؤخرًا».
وأردف: «سندي دلوقتي هو ربي وأسرتي الصغيرة ومن نعم ربنا على شخصياً أنه وهبني ناس بتحبني في الله وبيخافوا عليا جدا، فأنا ممكن أبص في عين اللي قدامي أعرف هل هو صادق أو كذاب، فأكبر رزق هو الناس اللي بيحبوني في شغلي وبيتي».
وقال «إحساسي بأمي أغلى من البكاء، البكاء مش هيخليني أعرف قيمتها، لكن فقدانها شئ صعب».
وأوضح : «إحساس أنك كنت متطمن وبعدين خفت من الدنيا، ده الشعور اللي شعرت به بعد وفاة أمي الله يرحمها».
وكشف المطرب مدحت صالح عن الأغنية التي كان يتمنى غناءها، مؤكدًا أنها أغنية يا ملطشة القلوب لمصطفى شوقي.
وتابع: «فيه أغاني كتير لكن اللي جت في بالي دلوقتي، هي ملطشة القلوب لمصطفى شوقي، وأنا شايف الأغنية جديدة مش قديمة».
وأردف: «في أغاني كتير لكن عندي شغل بحفظه وحاجات بعملها وأصورها لكن مفيش رفاهية الوقت إني أسمع كل الأغاني الموجودة في السوق وأغنية ملطشة القلوب من الأغاني اللي بحبها».
واستطرد: «أحمد سعد مقدم أغاني حلوة ومكسر الدنيا الفترة دي وربنا يوفقه، وفيه أغنية 100 وش قدمها أحمد شيبة ومصطفى حجاج وتامر حسني ودياب من اللي سمعتها وعجبتني جدًا».
وأك أن تربع الهضبة عمرو دياب على عرش الأغنية في مصر حتى الان دليل على نجاح وتألق وإصرار وإدارة صحيحة،
وقال : “تربع عمرو دياب جمال ونجاح ونجاحه يضايق الناس اللي قلوبها ضعيفة ولكن الناس اللى قلوبها حلوة لا تغضب”
واوضح أن الفن يعني حب ونريد ان نستمتع بما نقدمه من أعمال فنية للجمهور، متابعا: “أنا متعتي في الحياة أني أغني دون أن يحصل أي تشابك بيني وبين أى حد والمقارنة لا تشغلني”.
وتابع مدحت صالح : “اعتبر نفسي بره مدرسة الترتيب والالقاب، وأنا مبحبش التصنيف ولا الترتيب لان ده مؤذى نفسيا لناس كتير، وعايزين نعلم الشارع أن المقارنة فكرة احنا اللي اخترعناها وانا بحب استمتع بحياتي واللي عايز يستمتع بحياته يفكر في الاعمال مش الاشخاص”.