تمكنت جهود أجهزة وزارة الداخلية ، من كشف ملابسات ما تم تداوله على إحدى الصفحات على موقع التواصل الإجتماعى “فيس بوك” بشأن إستغاثة أحد الأطفال يقيم بمنزل عمته وتقوم بتعذيبه ببورسعيد.
بالفحص أمكن تحديد الطفل المشار إليه (سن 5) وتبين إقامته طرف (عمته – مقيمة بدائرة قسم شرطة الجنوب أول ببورسعيد) وتبين وجود آثار ضرب وحروق بقدمى الطفل.. وبمناقشته أفاد بقيام عمته بإحداث إصابته.. وبمواجهتها أقرت بإرتكاب الواقعة بغرض تأديبه.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.