اختبرت القوات الامريكية حاملة الطائرات “يو إس إس جيرالد آر فورد”، وقامت بتفجير ضخم يحاكي تعرضها لهجوم من العدو المفترض.
وحسب بيان للبحرية الأمريكية، أكملت حاملة الطائرات “يو إس إس جيرالد آر فورد”، أول حدث متفجر مجدول لمحاكات صدامات السفن، وذلك قبالة الساحل الشرقي للولايات المتحدة في المحيط الأطلسي لاختبار صمودها أمام الضربات والاهتزازات في محاكاة لمعركة حقيقية.
وأشارت البحرية الأمريكية إلى أن الحاملة “صممت باستخدام أساليب نمذجة حاسوبية متقدمة واختبار وتحليل للتأكد من أن السفينة متينة لتحمل ظروف المعركة، وتوفر تجارب الصدمات هذه البيانات المستخدمة في التحقق من صلابة الصدمات للسفينة”.
وغرد الحساب الرسمي للحاملة: “القيادة والطاقم أظهروا استعداد البحرية للقتال، ما يثبت أن سفينتنا يمكن أن تتعرض للضرب وتواصل مهمتها”.