أعلن فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم أن دار الإفتاء المصرية تبارك وتؤيد وتثمن النظرة الثاقبة من الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي حول ضرورة التجديد المنضبط في الخطاب الديني.
وشدد مفتي الجمهورية في تصريحات اليوم، على أن الخطاب الديني اليوم يواجه الكثير من التحديات لعل أكثرها إلحاحًا وأهمية تلك التهديدات التي تهدد السلم المجتمعي وتهدد الأمة بأكملها؛ ما يحتم ضرورة التصدي لها ومواجهتها، ويفرض عليه أيضًا ضرورة النظر في تحديث آلياته وأدواته وأساليبه التقليدية وإيجاد آليات جديدة تواكب التقدم العلمي والتكنولوجي، وضرورة إيجاد فهم منضبط للتعامل مع الأفكار المتطرفة التي يستغلها أعداء الدين والوطن لتدمير شباب #الأمة_الإسلامية وزعزعة قيمهم ومبادئهم وإشاعة التطرف والإرهاب والفوضى في البلاد.
المزيد من الأخبار
جار التحميل....