قال النائب محمد سلطان، عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أن 30 يونيو تعد اعظم ثورة فى التاريخ المصرى الحديث، حيث انتفض الشعب المصرى عن بكرة أبيه فى وجه الجماعة الإرهابية التى قفزت على السلطة من أجل تحقيق مكاسب شخصية، وتجاهلت مطالب الشعب المصرى ، بل وراحت هذه الجماعة تواصل أعمال العنف والقتل والتخريب ضد الأبرياء تحت ستار الدين والدين منهم براء.
وأكد عضو لجنة حقوق الإنسان، أن ما نشهده من إنجازات على الأرض فى الوقت الحالى، وما تحقق منذ 7 سنوات وحتى اليوم ما لم يكن يتحقق سوى بوجود إرادة سياسية قوية عازمة على البناء واستعادت بناء مؤسسات الدولة بالكامل، فى ظل وجود شعب مؤمن بما تقوم به هذه القيادة وهذا ما قد كان وتحقق ومازال يتحقق على أرض الواقع وننتظر المزيد من الانجازات خلال الفترة المقبلة.
وأضاف عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أن 30 يونيو تعد اعظم ثورة فى التاريخ المصرى الحديث، حيث انتفض الشعب المصرى عن بكرة أبيه فى وجه الجماعة الإرهابية التى قفزت على السلطة من أجل تحقيق مكاسب شخصية، وتجاهلت مطالب الشعب المصرى ، بل وراحت هذه الجماعة تواصل أعمال العنف والقتل والتخريب ضد الأبرياء تحت ستار الدين والدين منهم براء.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن انحياز القيادة السياسية للانتفاضة الشعبية الكبيرة حينذاك كتب لهذه الثورة النجاح، حيث حمل الرئيس عبد الفتاح السيسى، حينذاك روحه على كفه وخاطر بحياته من أجل إعلاء راية الوطن والحفاظ على تراب الوطن والانحياز الكامل للشعب المصرى، حيث الشعبية الجارفة التى يتمتع بها، ومن هنا كانت نقطة البداية الحقيقة للإصلاح والثورة على الفساد وبداية الجمهورية الجديدة.
