فتح باب المشاركة في منتدى الشباب المصري الروسي .. الشروط كامله

اعلنت وزارة الشباب والرياضة برئاسة الدكتور اشرف صبحي ،فتح باب المشاركة في فاعليات منتدي الشباب المصري الروسي خلال الفترة من ٣٠ سبتمبر حتى ٩ اكتوبر ٢٠٢١، وذلك ضمن فعاليات عام التبادل الانساني
تنتفذ المنتدي وزارة الشباب والرياضة من خلال الادارة المركزية للبرامج الثقافية والتطوعية (ادارة البرامج الثقافية والفنية)، بالتنسيق مع الادارة العامة للعلاقات العامة والخارجية ووزارة الخارجية والوكالة الفيدرالية الروسية لشئون الشباب
محاور المنتدي
وقد حددت وزارة الشباب والرياضة محاور المنتدي والتي من ضمنها الابتكار في تقديم الخدمات الحكومية (Public Innovation)، الذكاء الاصطناعي من أجل التنمية، مستقبل الذكاء الاصطناعي، بالاضافة إلى محور تجارب حكومية وشبابية ذات صله بالابتكار والذكاء الاصطناعي.
وتشترط وزارة الشباب والرياضة في المتقدمين للمشاركة في المنتدى ان يكون طالب او خريج في المرحلة العمرية من ١٨-٣٥ عام، أن يكون المتقدم للمشاركة في للمنتدى متخصص أو مهتم بالمجالات الاتيه :
– (Artificial Intelligence)
– (Robotics)
– (fabrication)
يذكر أن تسجيل المتقدم في الاستمارة لا يعني قبوله في فعاليات المنتدى ، وفي حالة مطابقة الشروط يتم الاتصال بالمتقدم لاجتياز المقابلة الشخصية.
للتقدم للمنتدى يرجي الدخول للرابط التالي :اضغط هنا
يأتي تنظيم منتدى الشباب المصري الروسي في نسخته الثانية بعد النجاحات التي حققها المنتدى الاول والذي اقيم في روسيا الاتحادية،
وطرحت وزارة الشباب والرياضة المصرية موضوعاً لمنتدى الشباب المصري الروسي في نسخته الثانية تحت عنوان “الابتكار والذكاء الاصطناعي من أجل التنمية”،
يعد أحد الركائز الأساسية التي تقوم عليها صناعة التكنولوجيا في العصر الحالي، وأصبح ضروريا ً لتعزيز القدرات والمساهمات البشرية بشكل كبير، وتسهيل العديد من الإجراءات في كافة مناحي الحياة، علاوة على كونه يقدم قيمة لمعظم الوظائف والأعمال والمجالات.
ويهدف المنتدي في نسخته الثانية إلى دعم عام التبادل الانساني المصري الروسي من خلال الشباب، تبادل الخبرات والتجارب في مجالات الذكاء الاصطناعي بين الشباب المصري والروسي
بناء جسور تواصل بين الشباب المصري والروسي، تهيئة المناخ لتطوير مشاريع وبرامج مشتركة بين الشباب المصري والروسي،
وضع مقترحات لمواصلة تطوير التعاون الشبابي بين مصر وروسيا، استعراض قصص نجاح الذكاء الاصطناعي، علاوة على التعرف علىالتحديات التى تفرضها الثورة الصناعية الرابعة .