تفاعلت اليوم منصة “watch it” الحلقة السابعة من مسلسل “كشف مستعجل” الذي يقوم ببطولته النجوم مصطفى خاطر ومحمد عبدالرحمن وهنادي مهنا وإلهام وجدي، ويشاركهم البطولة هناء الشوربجي وعزت زين، وضيوف شرف كلا من محمد لطفي ومحمد علي رزق.
بدأت الحلقة بشعور عاليا “هنادي مهنا” بالذنب لطريقتها السيئة مع يوسف “مصطفى خاطر”، فاتصلت به واعتذرت له وطلبت منه أن يذهب معها اليوم لحضور عيد ميلاد ساره ابنة دكتور سهام “محمد عبدالرحمن”، وفي نفس التوقيت يقوم مودي الجزاز “محمد لطفي” لإرسال صورة عبر واتس اب ليوسف تجمعه مع أمه الذي يهدده بها طول الوقت للاستمرار في جرائمه، فينفعل يوسف ويخرج مسرعا متجها للمطعم، ويلتقي بمودي الجزاز ويبلغه أن يبتعد عن والدته في مقابل استمراره في العمل.
تجتمع عائلة دكتور سهام في منزله لحضور عيد ميلاد ابنته، وتدور سلسلة جدالات بين لي لي “إلهام وجدي” وحماتها هناء الشوربجي بسبب التورته، ثم يصل يوسف لحضور عيد الميلاد، ويكتشف أن سهام يجلس في غرفته منفردا ويرفض مقابلة أحد خاصة بعدما تسبب أمس في جريمة قتل زوجة لزوجها، فيقرر أن يدخل له ويتحدث معه وتحاول عاليا أن تدخل معه ولكنه يعتذر لها ويطلب أن ينفرد بسهام.
يدخل يوسف غرفة سهام فيجده يصلي ويبكي بسبب ما فعله، فيحاول اقناعه أنه لم يخطئ وليس له علاقة بجريمة القتل، ويحاول سهام أن يتهرب منه ويطلب منه السفر لأداء العمره، ولكن يوسف يقترح عليه أن يفعل خير ليكفر عن ذنبه، ويخدعه بأنه من الممكن بدلا من استخدامه في القتل بأن يستخدمه في حماية الناس، ويفكر في أن يجعله يحمي أمه التي يهددها مودي الجزاز.
ثم يلبس سهام ويخرج مع يوسف ومعه مفتاح شقته القديمة، فتقف أمامه زوجته لي لي، وتسأله عن سبب النزول مع يوسف وترك عيد ميلاد ابنته، وتتدخل عاليا و والدته في الحوار ويحدث خلاف كبير بسبب التغيرات التي حدثت في حياتهم بعد دخول يوسف إليها، فينفعل سهام ويضرب عاليا على وجهها بعد ان تطرد عائلته من منزلها، فتنفعل عليه وتقوم بكسر طبق في الحائط وتصاب في يدها، ثم تتصل بالشرطة وتقرر أن تحبسه بسبب ضربه بها، وتتهمه ظلما بأنه هو تاذي أصابها في يدها، ويحاول الجميع تهدئتها واقناعها بالتنازل ولكنها ترفض.
يدخل يوسف وسهام الحجز فيجدوا احد المحبوسين يعرف سهام، بعد أن ضربته زوجته لي لي في الشارعزفي وقت سابق واهانته هو وزملائه البلطجية أمام النادي، فيقرر الانتقام من سهام داخل الحجز، ولكن فجأة يتدخل يوسف ويعضه في أذنه ورقبته كمصاصي الدماء، ويتحول سهام ويوسف إلى أكابر الحجز والجميع يخاف منهما.
تقوم عاليا بالذهاب إلى مودي الجزاز شريك يوسف في المطعم، وتبلغه ما حدث فيذهب إلى السجن ويخرجهما بضمان محل إقامتهم، وعندما يخرج يوسف وسهام يبلغه جزاز بأنه يجب أن يستكمل عمله وإلا سيقتل أمه، فيتذكر يوسف أنه لم ينقلها إلى مكان آخر ويطلب من سهام تنفيذ عملية حمايتها الآن، ويعتذرا لعاليا التي تتركهما وترحل غاضبة.
