تطورات كثيرة تشهدها حلقات مسلسل سوق الكانتو بطولة أمير كرارة، خصوصا بعدما انقلب حال السوق رأسا على عقب، بعد وفاة الحج حسنين أو عبد العزيز مخيون.
تساؤلات كثيرة تطرح نفسها حول مصير السوق وهل يسيطر (رشاد) أو فتحي عبد الوهاب على السوق بعدما وجد الـ “حُجة” كاملة بالمشاركة مع أمين والد راوية؟
شهدت الحلقة 15 من مسلسل سوق الكانتو بطولة أمير كرارة، محاولة شحاتة إلغاء الشراكة بينه وبين المعلم عوض، أو الزواج من ابنته، ليضعه بين خيارين، فيما يسخر المعلم عوض من محاولة شحاتة الادعاء أنه أصبح كبير السوق بعد وفاة والده.
ويحاول والد راوية إقناعها بأن تترك طه القماش، لكنها ترفض، ويبيع طه القماش المحل الذي يمتلكه، فيما يعرض عليه جابر أن يعمل معه وأن يقتل المفتش ويهدده إذا لم يفعل.
وتتطور أحداث المسلسل، إذ يوافق المعلم عوض على زواج رشاد من ابنته، ويذهب طه القماش ليبدأ من الصفر بالعمل في بيع الأقمشة بالسوق، ويعترض طريقه شحاتة ويطلب منه مغادرة السوق لكن أمير كرارة يتصدى لها ويخبره بأنه لن يترك عمله.
وفي مشهد تالي تقابل فاطمة طه القماش وتخبره بوصية جدة له وأن يبحث عن شخص ما ليعطيه حقه، وتخبره بأن جده كان يحبه، وليس صحيحا ما يدعيه عمه شحاتة.
وفي نهاية الحلقة يتعرض بعض البلطجية لطه القماش في السوق لكنه يضربهم ويهدد كل من يتعرض له بأنه سيلقى عقابه.