كشف الفنان محمد رمضان، عن صداقته بلاعب منتخب مصر محمد صلاح،ورجل الاعمال نجيب ساويرس و تفاصيل حياته قبل احتراف التمثيل
واشار إلى أن محمد صلاح صديقه جدا، وعلى تواصل باستمرار معه
وأضاف محمد رمضان خلال لقائه ببرنامج «ضيفي» مع الإعلامي معتز الدمرداش،: «أنا ومحمد صلاح أصدقاء جدا يمكن الناس متعرفش ده، لكن أصحاب ودائما على تواصل مع بعض».
وتابع رمضان قائلا: «محمد صلاح ألهم شباب كتير جدا، وأنهم متترددوش في قراراتهم ويركزو في مستقبلهم، دا مثال كبير للشباب العربي مش المصري بس، لأن التردد بيضيع عمر، وإزاي ناخد قرار سليم في وقت سريع».
واستكمل: «معظم أصدقائي من مجالات مختلفة، يعني تاجر حديد كبير وبقال كبير، وطبعا اتشرف بصداقته وأخوته المهندس نجيب ساويرس وكتير جدا».
كشف الفنان محمد رمضان عن تفاصيل حياته قبل احتراف التمثيل حيث أكد إنه كان طفلًا محباً للقراءة بشكل كبير.
وأضاف: «الرحلة أنا مبسوط بيها جداً، بدأت من حي المنيب محافظة الجيزة والمنطقة اللي اتولدت فيها شكلت جزء كبير في شخصيتي، وفي خيالي، بيتي وأبويا وأمي شكلوا جزء كبير من شخصيتي ورؤيتي وتفكيري في المستقبل».
وتابع: «أخويا وأختي خريجين أداب فلسفة، فعايش مع اتنين فلاسفة، والفلسفة هي البحث عن الحقيقة، فالكتب المتناثرة حولي، وكنت بحب القراءة جداً، كانت بتخليني أغوص وأعيش فيها».
وأوضح: «أخويا كان بيجب كتاب الأيام لطه حسين، إيمان أختي كانت عاشقة للقراءة، وأبويا رجل مثقف كان يقرأ الجرائد بشكل يومي، فكل ده شكل جزء كبير في شخصيتي».
وعلي صعيد اخر كشف الدكتور جمال شعبان عميد معهد القلب السابق، تفاصيل تواصل الفنان محمد رمضان معه لمساعدة حالات مرضية من غير القادرين،
واشار إلى أنه رفض توجيه نقد للفنان محمد رمضان بعد نشر صورة له وبجانب دولارات، معلقا: «حسيت لو شتمت مش هستفيد حاجة».
وقال خلال لقائه ببرنامج «المصري أفندي»، المذاع عبر قناة «المحور»، مساء الجمعة، إنه كان يبحث عن النقطة الإيجابية من الموقف، واوضح أن رمضان تواصل معه واتفقنا على مساعدة عدد من المرضى، لافتا إلى أن والدته هي من تشجعه على التبرع.
وأشار إلى أنهم حددوا حالة معينة لمساعدتها نظرا لتأخر حالتها، مضيفا: «محمد رمضان تواصل مع الحالة بنفسه، وصحاها من النوم، ومكنتش مصدقة وبكت من السعادة، وقالت خلاص خفيت.. ورمضان طمنها أنه سيساعدها».
وسخر الدكتور جمال شعبان، من منتقديه، قائلا: «في ناس قالوا أني لقيت سبوبة، وإني شربت شاي بالياسمين.. بس أنا مشربتش شاي بالياسمين».
