عثرت الأجهزة الأمنية،علي جثة رابعه لسفاح التجمع في مددينة بورسعيد
وكشفت التحقيقات تفاصيل جديدةو تبين أن المكتهم يدعي “كريم سليم”، و يعمل مدرس خصوصي بإحدي المدارس الخاصة وتم فصله من العمل، وأتحه للعمل في التجارة،
وكان المتهم يسقطب السيدات داخل شقة بكومبوند بالقاهرة وكان يمارس الأعمال المنافية للأداب.
ووكشفت التحريات، أن خيط الجريمة الذي قاد أجهزت الأمن للقبض عليه جاء من خلال العثور علي جثة سيدة بطريق بورسعيد فتم تحرير محضرا بالعثور علي جثة سيدة
وقامت أجهزة الأمن بتتبع سير القضية وتبين مقتل سيدتين بالقاهرة وتم تتبع كاميرات المراقبة وجمع المعلومات والسير في تفاصيل الحادث.
وامام جهات التحقيق اعترف المتهم بأن هناك جثة رابعة تم دفنها في بورسعيد، وتم استخراجها.
وكان المتهم يعتني بنفسه جيدا في المظهر وكان يصطاد ضخاياه بعناية حتي أستطاعت اجهزة الأمن القبض عليه وتمكن أجهزة الأمن من القبض علي المتهم ويتم الأن أستجوابه وفتح تحقيقات موسعه للوقوف علي نشاطه الاجرامي.
وكانت منطقة التجمع الخامس بالقاهرة، قد شهدت عدة جرائم مروعة هزت المجتمع، بعد العثور على جثث 3 فتيات مقتولات في ظروف غامضة،
بدأت الأجهزة الامنية تحقيقات وتحريات مكثفة، عقب القبض على المتهم، وهو شاب مزدوج الجنسية، خريج الجامعة الأمريكية، وبحسب التحقيقات، فقد استأجر المتهم شقة في «كمبوند» شهير بالتجمع الخامس، وقام بِعزل غرفة داخلها صوتيًا لتنفيذ جرائمه البشعة.
كشفت التحقيقات أن المتهم كان على علاقة عاطفية بِإحدى ضحاياه، وعندما انفصلت عنه، سعى للانتقام منها ومن فتاتين أخريين، كما أشارت التحقيقات إلى أن المتهم يعاني من اضطرابات نفسية دفعتْه لارتكاب هذه الجرائم البشعة، مع القبض على المتهم، بدأ يشعر سكان التجمع الخامس بالارتياح، حيث أيقنوا أن العدالة ستأخذ مجراها
وتبين ان المتهم شاب مزدوج الجنسية، من مواليد عام 1978، متزوج ولديه أطفال، ويعمل في التجارة داخل مصر وخارجها، وخريج الجامعة الأمريكية، ويمتلك سيارة فارهة.
كان على علاقة عاطفية بِإحدى ضحاياه، وعندما انفصلت عنه، سعى للانتقام منها ومن فتاتين أخريين، ويعاني من اضطرابات نفسية دفعتْه لارتكاب هذه الجرائم البشعة.
لاحقت 3 مديريات أمن هي القاهرة، وبورسعيد، والإسماعيلية، «سفاح التجمع الخامس» حتي تم القبض عليه، لاتهامه بقتل 3 فتيات عقب ممارسة العلاقة المحرمة معهن داخل شقته في «الكمبوند» الشهير
توصلت التحريات الأولية، إلى هوية «سفاح التجمع» والذي حضر إلى «الكمبوند» محل جرائمه قبل نحو شهر، واختار شقة «معزولة الصوت»، إذ أفاد شهود عيان بأن فتيات كن يأتين له ليلًا في شقته ما أثار ارتياب السكان فيه، وتحفظ الفريق الأمني المتواجد بـ« الكمبوند» على كاميرات المراقبة في محاولة للكشف عن هوية المترددين على «سفاح التجمع الخامس».