تداول رواد السوشيال ميديا خبر وفاة الباحثة ريم حامد بحزن شديد، وذلك بعد وفاتها في فرنسا دون معرفة السبب الحقيقي وراء ذلك ، لكن وفقا لما نشرته عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أنها كانت تتعرض للتجسس.
وتداول رواد السوشيال ميديا مجموعة من المنشورات التي كتبتها الدكتورة الباحثة ريم حامد قبل وفاتها، وعلق أحد المتابعين: “الدكتورة ريم حامد عالمة وطالبة دكتوراه في مجال البايوتكنولوجي، اتوفت النهاردة للأسف ولا يوجد أي دليل جنائي عن سبب الوفاة ، ويقال إنه تم اغتيالها في فرنسا، ومن كام أسبوع نزلت الدكتورة ريم البوستات دي واتمسحت تماماً، بتحكي فيها أنها اتعرضت للمراقبة وأن بيتم نشر مواد داخل شقتها تعمل علي رفع نبضات القلب”.
وفي وقت سابق نشرت الباحثة ريم حامد أيضا، «في أوقات كتير بنتهز بيحصل لخبطة مش مفهومة بنسأل بس مافيش حاجة كافيه ولا مريحة… مافيش حل لأني حقيقة معرفش بكتب ده إيه بس لو الواحد قرب لنقطة زي ديه أعتقد لو السؤال عن القيم والأساسيات طلع واحد يبقي تمام وهو لسه بخير والأمر مجرد وقت صعب وتقيل وان أقداره انه يمر بيه بصرف النظر عن السبب أو العوامل أو دوشه مالهاش لزمه كل الأمر شويه هدوء وإيمان وربنا كريم» واعتبر المتابعين انها كانت تعاني من بعض الأزمات قبل وفاتها.