قال النائب محمد الرشيدي عضو مجلس الشيوخ عن حزب الشعب الجمهوري، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى تركيا تأتي في إطار مزيد من توطيد العلاقات المصرية التركية كقوة قادرة على التعاون في مواجهة الأزمات الراهنة التي يشهدها الإقليم العربي والإفريقي وما يطل من آثار الأحداث العالمية، وعلى رأس تلك الأزمات الأزمة الفلسطينية وتوحش الاحتلال الإسرائيلي في ممارساته الشيطانية ضد الشعب الفلسطيني المحتل وقيامه بالإبادة الجماعية، بما يتطلب توحد القوى الدولية لفرض مسار التفاوض ووقف إطلاق النار والعمل على إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثات للأشقاء في غزة.
وأكد الرشيدي، في بيان له اليوم ، أن زيارة الرئيس السيسي لأنقرة تعزز من التعاون المصري التركي لتعزيز المصالح المشتركة، لاسيما وأن هذه الزيارة لها طابعها الخاص لكونها الأولى للرئيس إلى تركيا منذ توليه منصبه كرئيس لمصر في عام 2014، ما يعني التوسع في كافة أشكال التعاون في شتى المناحي السياسية والاقتصادية والتعاون التجاري المتبادل وتحفيز الاستثمار بين بلدين من أقوى البلدان السياحية في العالم.
وأشار عضو مجلس الشيوخ إلى أهمية تناول الزيارة لتفعيل المجلس الاستراتيجي بين البلدين، بجانب توسيع التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، وعلى رأسها التبادل الاستثماري السياحي الذي يستهدف زيادة تصل إلى مليون سائح تقريبا، موضحا أن مصر تمثل لتركيا واحدة من أهم البوابات نحو السوق الإفريقية، وعلى العكس أنقرة بالنسبة لمصر هي أهم البوابات نحو السوق الأوروبية.
ولفت الرشيدي إلى أن وجود رغبة متبادلة بين البلدين لتدعيم أواصر العلاقات والتعاون ورفع العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين، والاهتمام بتدشين عهد جديد للعلاقات المصرية التركية، وتحقيق التفاهم بين مؤسسات صنع القرار في البلدين، بما يخدم مصالح الإقليم في ظل ما يتعرض له من تحديات، وكذلك أيضا تدعيم عودة العلاقات المصرية التركية نحو تعزيز التعاون في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط الغنية بالطاقة.
قال النائب محمد الرشيدي عضو مجلس الشيوخ عن حزب الشعب الجمهوري، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى تركيا تأتي في إطار مزيد من توطيد العلاقات المصرية التركية كقوة قادرة على التعاون في مواجهة الأزمات الراهنة التي يشهدها الإقليم العربي والإفريقي وما يطل من آثار الأحداث العالمية، وعلى رأس تلك الأزمات الأزمة الفلسطينية وتوحش الاحتلال الإسرائيلي في ممارساته الشيطانية ضد الشعب الفلسطيني المحتل وقيامه بالإبادة الجماعية، بما يتطلب توحد القوى الدولية لفرض مسار التفاوض ووقف إطلاق النار والعمل على إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثات للأشقاء في غزة.
وأكد الرشيدي، في بيان له اليوم ، أن زيارة الرئيس السيسي لأنقرة تعزز من التعاون المصري التركي لتعزيز المصالح المشتركة، لاسيما وأن هذه الزيارة لها طابعها الخاص لكونها الأولى للرئيس إلى تركيا منذ توليه منصبه كرئيس لمصر في عام 2014، ما يعني التوسع في كافة أشكال التعاون في شتى المناحي السياسية والاقتصادية والتعاون التجاري المتبادل وتحفيز الاستثمار بين بلدين من أقوى البلدان السياحية في العالم.
وأشار عضو مجلس الشيوخ إلى أهمية تناول الزيارة لتفعيل المجلس الاستراتيجي بين البلدين، بجانب توسيع التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، وعلى رأسها التبادل الاستثماري السياحي الذي يستهدف زيادة تصل إلى مليون سائح تقريبا، موضحا أن مصر تمثل لتركيا واحدة من أهم البوابات نحو السوق الإفريقية، وعلى العكس أنقرة بالنسبة لمصر هي أهم البوابات نحو السوق الأوروبية.
ولفت الرشيدي إلى أن وجود رغبة متبادلة بين البلدين لتدعيم أواصر العلاقات والتعاون ورفع العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين، والاهتمام بتدشين عهد جديد للعلاقات المصرية التركية، وتحقيق التفاهم بين مؤسسات صنع القرار في البلدين، بما يخدم مصالح الإقليم في ظل ما يتعرض له من تحديات، وكذلك أيضا تدعيم عودة العلاقات المصرية التركية نحو تعزيز التعاون في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط الغنية بالطاقة.