حققت 5 افلام معروضه في دور السينما ايرادات بلغت3 مليون و465 الف جنيه .. وتصدر فيلم الحريفه2 الايرادات كما تم سحب فيلمي اللعب مع العيال والمخفي من دور العرض لضعف الايرادات
واصل فيلم “الحريفة 2” صدارته لشباك التذاكر، محققا أمس مليون و278 ألف جنيه، ليصل إجمالي إيراداته بعد 3 أسابيع عرض إلى 89 مليون و199 ألف جنيه، وهو من تأليف إياد صالح، وإخراج كريم سعد.
ويشارك في بطولة الحريفة 2 الفنانون نور النبوي، وكزبرة، وأحمد غزي، وعبدالرحمن محمد، وسليم الترك، وخالد الذهبي، فيما تدور أحداثه حول دخول “الحريفة” للجامعة لأول مرة وانبهارهم بما في داخلها وعودتهم للعب كرة القدم، مع وجود “حريفة جدد” داخل الفريق سواء من العنصر النسائي أو الرجالي.
وكانت أحداث الجزء الأول من الفيلم تدور حول شخصية “ماجد”، شاب يعشق كرة القدم، ويتعرض والده لأزمات في حياته فيقرر نقله لمدرسة حكومية أخرى، ليتلقي خلالها بعوالم جديدة عليه، وتبدأ رحلته في الانضمام لفريق كرة القدم بأحد مراكز الشباب، ويكون صداقات جديدة ويحقق نجاحات في لعبته المفضلة.
في المركز الثاني جاء فيلم “الهنا اللي أنا فيه”، محققا مليون و102 ألف جنيه، ليصل إجمالي إيراداته بعد أسبوع عرض إلى 11 مليونا و866 ألف جنيه.
الفيلم تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج خالد مرعي، وبطولة كريم محمود عبدالعزيز، دينا الشربيني، ياسمين رئيس، حاتم صلاح، ومريم الجندي، والطفلة دالا حربي، وتدور أحداثه حول شخصية “دكتور أحمد”، المهتم بإعطاء نصائح لمتابعيه حول بناء الشخصية والسعادة الزوجية على وسائل التواصل الاجتماعي، رغم أنه يواجه مشاكل في حياته الزوجية، ويتفاجأ بزوجته تعرض على صديقتها الزواج منه.
في المركز الثالث، جاء فيلم “بضع ساعات في يوما ما”، محققا في أول أيام عرضه، 870 ألف جنيه، وهو من تاليف محمد صادق، وإخراج عثمان أبو لبن، ويشارك في بطولته هشام ماجد، وهنا الزاهد، ومي عمر، وأحمد صلاح السعدني، وأسماء جلال، ومحمد سلام.
وتدور أحداث الفيلم في إطار تشويقي رومانسي، خلال فترة زمنية قصيرة لا تتعدى بضع ساعات، من خلال مجموعة من الشخصيات التي تترابط وتتشابك القصص بينهم ويجمعهم الحب.
في المركز الرابع، جاء فيلم “الهوى سلطان”، أمس 160 ألف جنيه، ويصل إجمالي إيراداته بعد 7 أسابيع عرض، إلى 79 مليونا و167 ألف جنيه.
الفيلم تأليف وإخراج هبة يسري، وبطولة الفنانين منة شلبي، وأحمد داود، وأحمد خالد صالح، وسوسن بدر، وجيهان الشماشرجي، وتدور أحداثه في إطار رومانسي اجتماعي لايت، حيث يستعرض العلاقات والحب بين الأصدقاء، عبر قصة شاب وفتاة تربطهما علاقة صداقة قوية منذ الطفولة، ويواجهان معًا العديد من المواقف والمشكلات المختلفة مع أصدقائهما وأسرتيهما، حتى تحدث بعض المتغيرات في علاقتهما.
وفي المركز الخامس والأخير جاء فيلم “مين يصدق”، محققا أمس 55 ألف جنيه، ليصل إجمالي إيراداته بعد 4 أسابيع عرض، إلى 3 ملايين و247 ألف جنيه.
الفيلم من إخراج زينة عبدالباقي التي تشارك في التأليف بجانب مصطفى خالد بهجت، ومن بطولة الفنانان يوسف عمر، وچيدا منصور، إلى جانب أشرف عبدالباقي، وشريف منير، وأحمد رزق، وعارفة عبدالرسول، وسليمان عيد، وتدور أحداثه حول “نادين” فتاة مرفهة، تتعرف على الشاب “باسم” وتُعجب به، وتكتشف لاحقا احتياله عليها، وبالرغم من ذلك تقع فى حبه، وتشاركه عمليات النصب على الأغنياء لمساعدة الفقراء
خروج اللعب مع العيال والمخفي
خرج أمس فيلم «اللعب مع العيال» من المنافسة على شباك التذاكر، بعد 28 أسبوع عرض، حقق خلالها 58 مليونا و504 آلاف جنيه.
الفيلم الذى يتعاون فيه الفنان محمد عادل إمام لأول مرة مع المخرج شريف عرفة، تدور قصته فى إطار اجتماعى كوميدى، يقدم خلاله محمد إمام شخصية مدرس تاريخ اسمه علام، ويعيش قصة حب مع أسماء جلال التى تظهر بدوية، فيما يظهر باسم سمرة بشخصية تاجر سلاح ومخدرات، أما بيومى فؤاد فيلعب دور زعيم إحدى قبائل البدو ضمن الأحداث، وقد تم تصوير الفيلم بين عدة مدن ساحلية منها الغردقة، ونويبع، بجانب القاهرة.
الفيلم من تأليف وإخراج شريف عرفة، ويشارك فى بطولته كل من بيومى فؤاد، وباسم سمرة، وويزو، وأسماء جلال، وحجاج عبد العظيم، ومصطفى غريب.
كما خرج أيضا أمس، من المنافسة على شباك التذاكر، فيلم «المخفى»، وذلك بعد 9 أسابيع عرض، حقق خلالها 2 مليون جنيه و636 آلاف.
الفيلم تأليف محمد الشورى وإخراج أحمد عبد الله، ويشارك فى بطولته الفنانون عمرو عبد الجليل، وأحمد سلطان، ومحمود حافظ، وبدرية طلبة، وريهام الشنوانى، ومحمد محمود، وتدور أحداثه فى إطار كوميدى، حول حلمى وهو شاب فى بداية حياته المهنية بعد تخرجه فى الجامعة، وهو شخصية خجولة يصدق كل من حوله، مما يوقعه فى مشاكل اجتماعية التى يعيشها إنسان كان يحلم بحياة طبيعية ومجتمع صادق لا يكذب، أو على الأقل يكون كل من حوله من أسرته وأصدقائه صادقين، لكنه يصطدم بالحقيقة ويواجه الحياة ببراءة وصدق، فينقلب عليه المجتمع، ويخدعه أقرب الناس إليه.
