في الفترة الأخيرة وبعد الخلاف الذي وقع بينها وبين طليقها رامي أحمد، بدأت جوري بكر تهاجمه بشكل غير مباشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي. نشرت عبر إنستغرام فيديو للداعية مصطفى حسني يتحدث فيه عن نكران الجميل وسوء الأخلاق وعلّقت عليه بعبارة من أسوأ الأخلاق في إشارة واضحة لطليقها، وهو ما فهمه كثير من المتابعين كرسالة موجهة له بعد الخلافات بينهما.
رامي أحمد من جانبه لم يصمت، بل رد باتهامات مباشرة لجوري، واتهمها بمحاولة جذب الانتباه وتحقيق الترند من خلال التشهير به، وأكد في بلاغ رسمي تقدم به للنائب العام أن جوري أرسلته له رسائل صوتية تتضمن سب وقذف وازدراء أديان.
جمهور مواقع التواصل الاجتماعي انقسم بين من تعاطف مع جوري وساندها، وبين من اعتبر أن تحويل الخلافات الشخصية إلى مادة للنشر العلني أمر غير لائق خاصة في وجود طفل بينهما. القضية لا تزال قيد التحقيق، والمواقف تتطور بشكل متسارع.
