لأول مرة يستغني “شفيق” عن “الصفارة” بإرادته ويعطيها لشخص آخر بعدما شعر أنه وصل للحياة التي يتمناها.
وتبدأ أحداث الحلقة الـ12 بعدما وصل “شفيق” إلى حياة جديد عقب لقائه بالرجل العجوز الذي أكد له أن الرضا أهم شيء في الحياة، يجد “شفيق” أنه يعيش في منزل بسيط مع أسرته ورغم ضيق الحال هو راضي.
شفيق بعدما تحول لشخص سلبي وأصبح فقيرا
ثم يفهم “شفيق من بعض الإشارات أنه أصبح شخصيا سلبيا، وأن الرضا عكس السلبية وعليه أن يغير حياته، فيعيد التفكير مجددا قبل استخدام الصفارة ليعرف عندما يعود للماضي وخلال الـ3 دقائق ماذا سيفعل.
شفيق قرر استخدم الصفارة مجددا لكن بعد التخطيط جيدا
وبعد استخدام الصفارة يجد “شفيق” نفسه رجل وقور متزوج من “شيرين” والدته راضية عنه وشقيقه “وجيه” في أفضل حال، أصبح رجلا غنيا معه أموال كثيرة وكل طلباته مجابه، ثم يلتقي برجل فقير يخبره أنه يتمنى أن يعود بالزمن ولو لمرة ليغير 3 دقائق في حياته، فيعطيه “شفيق” الصفارة بعدما شعر أنه سعيد في حياته الجديدة.