انتزع فيلم “الإسكندراني”، أمس صدارة ايرادات شباك التذاكر في ثاني أيام عرضه بعد أن سيطر عليها فيلم “أبو نسب” أسبوعين متتاليين
حقق الاسكندراني امس مليون جنيه و٦٩٣ ألف جنيه ووصلت إجمالي إيرادات على مدار يومين عرض إلى ٢ مليون جنيه ٩٩٥ ألفا.
“الإسكندراني” من تأليف الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة، وإخراج خالد يوسف، وبطولة أحمد العوضي، وزينة، وحسين فهمي، وبيومي فؤاد ومحمود عبدالحافظ، وصلاح عبدالله، وعصام السقا، ومحمد رضوان.
وتراجع فيلم «أبو نسب» إخراج رامى إمام، للمركز الثاني، محققا أمس، مليون جنيه و٦٧٥ ألفا، ليصل إجمالي إيراداته بعد أسبوعين عرض إلى ٢٦ مليون جنيه و٤٣٤ ألفا.
الفيلم من تأليف أيمن وتار، ويشارك فى بطولته محمد إمام، وياسمين صبرى، وماجد الكدوانى، وتدور أحداثه فى إطار كوميدى حول شخصية «على» طبيب أطفال غريب الأطوار يستعد للزواج من حبيبته داليا.
تأخذ الأجواء السعيدة منعطفا شديد الخطورة بعد خروج والد داليا المجرم داود من السجن فى ذات يوم زفافهما. فيجد «على» نفسه فى قلب سلسلة من أحداث الانتقام المضحكة بين عصابة حماه وعصابات أخرى ويؤدى ذلك إلى إفساد حفل الزواج وشهر العسل المرتقب.
وفي المركز الثالث جاء فيلم “الحريفة” محققا ٦٢٤ ألف جنيه، ليصل إجمالي إيراداته على مدار يومين إلى ٩٨٤ ألف جنيه.
و”الحريفة” تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد، وبطولة نور النبوي، وأحمد غزي، وكزبرة، ونور إيهاب، وخالد الذهبي، وعبد الرحمن محمد، وسليم الترك، مع ظهور خاص للفنانين بيومي فؤاد وشريف الدسوقي، إلى جانب تواجد لاعب الكرة الأسبق محمد حسام ميدو داخل الفيلم كممثل لأول مرة.
تدور أحداث “الحريفة” حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعًا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة جائزتها مليون جنيه.
وتراجع فيلم «شماريخ» إلى المركز الرابع محققا ٤٤٤ ألف جنيه، ليصل إجمالى إيراداته على مدى 4 أسابيع، إلى 23 مليون جنيه و٦٨٨ ألفا.
الفيلم تأليف وإخرج عمرو سلامة، وبطولة آسر ياسين، وأمينة خليل، وخالد الصاوى، وآدم الشرقاوى، وسامى مغاورى، وهدى المفتى، بالإضافة إلى الفنان الراحل مصطفى درويش، والذى كان قد انتهى قبل رحيله من غالبية مشاهده.
وتدور أحداث الفيلم حول «رءوف»، الابن غير الشرعى لتاجر الأسلحة المصرى القاسى القلب «سليم أهل»، والذى يقوم فى الظل بأعمال والده «القذرة» على أمل أن يتم الاعتراف به فى العائلة فى يوم من الأيام. ورغم أن عمله الأساسى هو اغتيال الأشخاص، إلا أنه يفقد عزيمته عندما يطلب منه القضاء على «أمينة» وهى ابنة إحدى ضحاياه السابقين، وذلك عندما تبدأ فى ملاحقة قاتل والدها، وبدلا من أن يقتلها يساعدها على الهروب ويهرب معها.
وفي المركز الخامس جاء فيلم “عصابة عظيمة” محققا ٣٢٧ ألف جنيه، ليصل إجمالي إيراداته على مدى يومين عرض إلى ٥٣٥ ألف جنيه.
فيلم «عصابة عظيمة» تأليف هاجر الإبياري، وإخراج وائل إحسان، وبطولة إسعاد يونس وعنبة ورنا رئيس وكريم عفيفي ومحمد محمود وفرح الزاهد.
وتدور أحداث فيلم عصابة عظيمة في إطار كوميدي حول شخصية سيدة تدعى عظيمة وتفقد بصرها بعد تعرضها لحادث سير، وتحاول جاهدةً التغلب على تلك العقبة التي واجهتها في حياتها فجأة، ولكن يدخل نجلها في العديد من المشاكل التي تضطرها إلى خسارة منزلها، ولكنها تحاول الحفاظ على عائلتها ومنزلها.
وفي المركز السادس جاء فيلم «أنا وابن خالتي»، محققا ٢٥٩ ألف جنيه، لتصل إجمالي إيراداته على مدى ثلاثة أيام عرض يومي عرض، إلى ٦٩٤ ألف جنيه.
الفيلم إخراج أحمد صالح، سيناريو وحوار عمرو أبو زيد، إشراف علي الكتابة دعاء عبد الوهاب، وبطولة سيد رجب وبيومي فؤاد، والمطرب علي لوكا، وهنادي مهنا، وميمي جمال، وسارة عبد الرحمن.
تدور أحداث الفيلم في قالب لايت كوميدي، حيث توجد صلة قرابة بين بيومي فؤاد وسيد رجب، وكل واحد منهما يقود مغامرة غير محسوبة ومختلفة عن الآخر الأمر الذي يورطهما في عدة أزمات.
وفي المركز السابع جاء فيلم “ليه تعيشها لوحدك” محققا ١٠٢ ألف جنيه، ليصل إجمالي إيراداته في ثلاثة أيام عرض إلى ١٨٧ ألف جنيه.
الفيلم من تأليف أحمد عزيز وإخراج حسام الجوهري، وبطولة خالد الصاوي، وشريف منير، وسلمى أبو ضيف، ومحمد رضوان، وخالد عليش.
أما الأحداث فتدور في إطار اجتماعي من خلال قصة إنسانية بين خالد الصاوي وشريف منير وسلمى أبو ضيف التي تقع في حب رجل في عمر والدها، وتتوالى الأحداث في إطار تشويقي وهو ما ظهر خلال التريلر.
وفي المركز الثامن والأخير جاء فيلم «كارت شحن» محققا ٢٢ ألف جنيه، ليصل إجمالى إيراداته بعد أسبوع عرض إلى ٩٦٨ ألف جنيه.
الفيلم تأليف محمود صابر وإخراج شادى على، وبطولة بيومى فؤاد، وهالة فاخر، ومحمد ثروت، وأحمد شيبة، ومصطفى بسيط، فيما تدور أحداثه فى إطار كوميدى حول أبليكيشن، يتورط بسببه «شريف» وهو موظف متوسط الحال، ويتعرض للاستغلال بسبب تلك التطبيقات ليواجه مصير صادم بعد أن تنقلب الأحداث عليه بشكل غير متوقع.